
أطلقت الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان في بيان صحفي نُشر على موقعها ،نداءً من أجل تنظيم تجمع حاشد في باريس لدعم ”المعارضين والقادة السياسيين وكذلك وسائل الإعلام في تونس المحرومين من حقوقهم”.
وأشارت الرابطة إلى أن المعارضين ”تمّ سجنهم منذ شهرين دون أي تتمّ محاكمتهم بأيّ شكل من الأشكال وفي أغلب الأحيان لأسباب خاطئة ومضللة”.
واعتبرت أن ”خطأ المسجونين هو الاختلاف مع التوجهات السياسية التي فرضها رئيس الجمهورية قيس سعيّد منذ 25 جويلية 2021… جميعهم ضحايا للمرسوم عدد 54″ وفق نصّ البيان.